سيرة ذاتية أخرى لملكة وضعها القدر فى الحكم و هى بعمر 16 عام.
تخيل كيف كان الجميع يحاولون السيطرة على الحكم و رسم الخطط و كيد المكائد.
و لكن إنه الحظ أو القدر أيهما أقرب لإيمانك دائما يقول كلمته.
فكان قدرها رائعاً بوجود شخص محب و صادق فى خدمتها لتتزوجه و بعد هبوط و صعود و العديد العديد من الأحداث تزوجته.
و لم تنته الحكاية بهذا بل بدأت حيث أنجبا سوياً العديد من الأولاد و شاركها فى الحكم بصدق و كان بجوارها بحب و أمانة.
يندُر وجودها فى وسط كهذا لا يسيطر عليه سوى جنون العرش، الفيلم رائح و يستحق المشاهدة.
تعليقات
إرسال تعليق
صلي علي النبي